الـمأثـورات
( أَذْكَارُ
الصَّـبَاحِ والـمَسَاءْ )
الوظيفة
الكبرى
أَعَوذُ
بِاللهِ السَّمِيعِ العَلِيمِ مِنَ الشَّـيْطَانِ الرَّجِيمِ
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * الحَمْدُ للهِ
رَبِّ العَالَمِينَ * الرَّحْمَنِ
الرَّحِيمِ * مَالِـكِ يَوْمِ الدِّينِ * إِيـَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيـَّاكَ نَـسْتَعِينُ * اهْدِنـَا الصِّرَاطَ
المُسْـتَـقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ
المَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّـينَ * آمين * (سورة الفاتحة)
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * آلم * ذَلِـكَ
الكِتـَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدَىً لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ
بِالغَيْبِ وَيـُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ *
وَالًّذِينَ
يُؤْمِنُونَ بِـمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ
هُمْ يُوقِنُونَ * أُوْلَئِكَ
عَلَى هُدَىً مِنْ رَبـِّهِمْ وَأُوْلَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ * (سورة البقرة : 1-5 )
اللهُ
لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الحَيُّ القَـيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَـةٌ وَلا نَوْمٌ
لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْـفَعُ
عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ
وَلا يُحِيطُونَ بِشَيءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ
السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَلِيُّ العَظِيمُ * لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ
تَبَيـَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنم
بِاللهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالعُرْوَةِ الوُثْقَى لا انفِصَامَ لَهَا وَاللهُ
سَمِيعٌ عَلِيمٌ * اللهُ وَلِيُّ الَّذِينَ
آمَنـُوا يُخْرِجُهُم مِنَ الظُّـلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا
أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّـلُمَاتِ
أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ * (سورة البقرة : 255 – 257 )
للهِ
مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ
أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ
مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ * آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ
رَبِّهِ وَالمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ
وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا
وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ المَصِيرُ * لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا
مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا
أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْـنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ
عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا
بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنـَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانْصُرْنَا
عَلَى القَوْمِ الكَافِرِينَ * (سورة البقرة : 284 – 286)
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * آلم * اللهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الحَيُّ القَـيُّومُ * (سورة آل
عمران : 1-2)
وَعَنَتِ
الوُجُوهُ لِلْحَيِّ القَيـُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْماً * وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ
الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلا يَخَافُ ظُلْماً وَلا هَضْماً * (سورة طه : 112 )
حَسْبِيَ
اللهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ
العَظِيمِ * [سَبْعاً] (سورة التوبة : 129)
قُلِ
ادْعُوا اللهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيـًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الأَسْمَاءُ
الحُسْنَى وَلا تَجْهَرْ بِصَلاتِكَ وَلا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ
سَبِيلاً * وَقُلِ الحَمْدُ للهِ الَّذِي
لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي المُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ
لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا *
(سورة الإسراء : 110-111)
أَفَحَسِبْتُمْ
أَنـَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لا تُرْجَعُونَ * فَتَعَالَى اللهُ المَلِكُ
الحَقُّ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ * وَمَن يَدْعُ مَعَ اللهِ إِلَهًا آخَرَ لا
بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ
الكَافِرُونَ * وَقُل رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ
وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ * (سورة المؤمنون : 115-118)
فَسُبْحَانَ
اللهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ * وَلَهُ الحَمْدُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ
وَعَشِيًّا وَحِينَ تُظْهِرُونَ * يُخْرِجُ الحَيَّ مِنَ
المَيِّتِ وَيُخْرِجُ المَيِّتَ مِنَ الحَيِّ وَيُحْيِ الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا
وَكَذَلِكَ تُخْرَجُونَ * وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ
خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ إِذَا أَنْـتُمْ بَشَرٌ تَـنْـتَشِرُونَ * وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ
لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ
مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ * وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ
السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ
لآيَاتٍ لِلْعَالَمِينَ * وَمِنْ آيَاتِهِ مَنَامُكُمْ
بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَابْتِغَاؤُكُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ
لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ * وَمِنْ آيَاتِهِ يُرِيكُمُ
البَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَـيُحْيِ بِهِ
الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ * وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ تَقُومَ
السَّمَاءُ وَالأَرْضُ بِأَمْرِهِ ثُمَّ إِذَا دَعَاكُمْ دَعْوَةً مِنَ الأَرْضِ
إِذَا أَنْـتُمْ تَخْرُجُونَ * وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ
وَالأَرْضِ كُلُُ لَه قَانِتُونَ * (سورة الروم : 17-26 )
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * حم * تَنْزِيلُ الكِتَابِ مِنَ اللهِ العَزِيزِ
العَلِيمِ * غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ
التَّوْبِ شَدِيدِ العِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ إِلَيْهِ
المَصِيرُ * (سورة غافر
: 1-3)
هُوَ
اللهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ عَالِمُ الغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ
الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ * هُوَ اللهُ الَّذِي لا إِلَهَ
إِلاَّ هُوَ المَلِكُ القُدُّوسُ السَّلامُ المُؤْمِنُ المُهَيْمِنُ العَزِيزُ
الجَبَّارُ المُتَكَبـِّرُ سُبْحَانَ اللهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ * هُوَ اللهُ الخَالِقُ البَارِئُ
المُصَوِّرُ لَهُ الأَسْمَاءُ الحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ
وَالأَرْضِ وَهُوَ العَزِيزُ الحَكِيمُ * (سورة الحشر:
22-24 )
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * إِذَا زُلْزِلَتِ الأَرْضُ
زِلْزَالَهَا * وَأَخْرَجَتِ الأَرْضُ
أَثْقَالَهَا * وَقَالَ الإِنْسَانُ مَالَهَا * يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ
أَخْبَارَهَا * بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا * يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ
أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ * فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ
ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ
ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ * (الزلزلة)
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * قَلْ يَأَيُّهَا الكَافِرُونَ * لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ * وَلا أَنْتـُمْ عَابِدُونَ مَا
أَعْبُدُ * وَلا أَنَا عَابِدٌ مَا
عَبَدْتُمْ * وَلا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا
أَعْبُدُ * لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ * (الكافرون)
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللهِ
وَالفَتْحُ * وَرَأَيْتَ النَّاسَ
يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللهِ أَفْوَاجًا * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْـتَغْفِرْهُ
إِنَّهُ كَانَ تَوَّابَا * (سورة النصر)
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ * اللهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُن لَهُ كُفُوًا
أَحَدٌ * [ثَلَاثاً] (سورة الإخلاص)
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الفَلَقِ * مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا
وَقَبَ * وَمِنْ شَرِّ النَّفَاثَاتِ فِي
العُقَدِ * وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا
حَسَدَ * [ثَلَاثاً] (سورة الفلق)
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ النَّاسِ * إِلَهِ النَّاسِ * مِنْ شَرِّ الوَسْوَاسِ
الخَنَّاسِ * الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ
النَّاسِ * مِنَ الجِنَّةِ وَالنَّاسِ * [ثَلَاثاً] (سورة الناس)
أَصْبَحْنَا
(أَمْسَيْنَا) وَأَصْبَحَ (وَأَمْسَى) الْـمُلْكُ للهِ وَالْـحَمْدُ للهِ لَا شَرِيكَ لَهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَإِلَيْهِ النُّشُور (الْـمَصِير) [ثلاثا]
أَصْبَحْنَا
(أَمْسَيْنَا) عَلَى فِطْرَةِ الْإِسْلَامِ ، وَكَلِمَةِ الإِخْلَاصِ، وَعَلَى دِينِ نَبِيِّنَا مُـحَمَّدٍ * وَعَلَى مِلَّةِ أَبِينَا إِبْرَاهِيمِ حَنِيفًا
وَمَا كَانَ مِنَ الْـمُشْرِكِينَ [ثلاثا]
اللّهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ (أَمْسَيْتُ) مِنْكَ فِي نِعْمَةٍ وَعَافِيَةٍ وَسِتْرٍ فَأَتِمُّ عَلَى نِعْمَتِكَ وَعَافِيَتِكَ وَسِتْرِكَ فِي الدُّنيَا وَالْآخِرَة [ثلاثا]
اللّهُمَّ مَا أَصْبَحَ (مَا أَمْسَى) بِي مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ فَمِنْكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ فَلَكَ الْـحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ [ثلاثا]
يَا
رَبِّي لَكَ الْـحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِـجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيمِ سُلْطَانِكَ [ثلاثا]
رَضِيتُ بِاللهِ رَبَّا ، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا ، وَبِـمُحَمَّدٍ * نَبِيًّا وَرَسُولًا [ثلاثا]
سُبْحَانَ اللهِ وَبِـحَمْدِهِ ، عَدَدَ خَلْقِهِ ، وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ [ثلاثا]
بِسْمِ اللهِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسْـمِهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ [ثلاثا]
اللّهُمَّ إِنـَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ نُشْرِكَ بِكَ شَيْئًا نَعْلَمُهُ وَنَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا نَعْلَمُهُ [ثلاثا]
أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ [ثلاثا]
اللهم
إني أعوذ بك من الهم والحزن ، وأعوذ بك من العجز والكسل ، وأعوذ بك من الجبن
والبخل ، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال [ثلاثا]
اللهم
عافني في بدني ، اللهم عافني في سمعي ، اللهم عافني في بصري [ثلاثا]
اللهم
إني أعوذ بك من الكفر والفقر ، اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر ، لا إله إلا أنت [ثلاثا]
اللهم
أنت ربي لا إله إلا أنت ، خلقتني وأنا عبدك ، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ،
أعوذ بك من شر ما صنعت ، أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فاغفر لي ، فإنه لا يغفر
الذنوب إلا أنت [ثلاثا]
أستغفر
الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه [ثلاثا]
اللهم
صل على سيدنا محمد ، وعلي آل سيدنا محمد ، كما صليت على سيدنا إبراهيم ، وعلى آل
سيدنا إبراهيم ، وبارك على سيدنا محمد ، وعلى آل سيدنا محمد ، كما باركت على سيدنا
إبراهيم ، وعلى آل سيدنا إبراهيم ، في العالمين إنك حميد مجيد [عشرا]
سُبْحَانَ اللهِ ، وَالْـحَمْدُ للهِ ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا الله ، وَاللهُ أَكْبَرُ [مائة]
لَا
إِلَهَ إِلَّّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْـحَمْدُ ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٍ [عشرا]
سُبْحَانَكَ اللّهُمَّ وَبِـحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ [ثلاثا]
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُـحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسٌولِكَ النَّبِيِّ الْأُمُّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا عَدَدَ مَا
أَحَاطَ بِهِ عِلْمُكَ وَخَطَّ بِهِ قَلَمُكَ وَأَحْصَاهُ كِتَابُكَ وَارْضَ اللّهُمَّ عَنْ سَادَاتِنَا أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِي وَعَنِ الصَّحَابَةِ أَجْمَعِينَ وَعَنِ التَّابِعِينَ وَتَابِعِيهِمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ
.
سُبْحَانَ
رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ * وَسَلامٌ عَلَى المُرْسَلِينَ *
وَالحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ * (سورة الصافات : 180-182 )
No comments:
Post a Comment